كل الظروف والمؤشرات تزحف نحو الرقي والعالمية ...
فبعد منديال الشباب و التألق السمعة الطيبة بتنا نسمع و نشاهد أبطال شبان في كبرى البطولات و الاندية .ومع تألق هدا الجيل الجديد تظهر عدة مشاكل و يظهر معها ما نفخر به من وطنية و انتماء و حب للقميص ...
فهل يستطيع هدا الجيل الدهبي كما قال الرائع عصام الشوالي أن يمحو عار الكبار ؟
هل بامكان الازهر و الشيحي و المعروفي و افلاي و ..والائحة طويلة أن يجعلوا من المغرب البرازيل التاني بدون منازع ؟.
تلك الاسئلة و غيرها نترك الايام القادمة تجيبنا عنها.